بعض المرضى يحتاجون إلى عدة مراحل قبل العملية منها وضع بالون في المعدة آخر تحديث: الثلاثاء 6 شوال 1434 هـ - 13 أغسطس 2013 KSA 01:24 - GMT 22:24 تارخ النشر: الثلاثاء 6 شوال 1434 هـ - 13 أغسطس 2013 KSA 23:00 - GMT 20:00 To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser جراحات السمنة المفرطة أو جراحات إنقاص الوزن هي نوع من العمليات التي تتم لمرضى البدانة أو السمنة المفرطة المرضية، ومع انتشارها كثرت أنواعها وطرق إجرائها، ويلخص الدكتور عمر العُبيد، استشاري جراحة القولون والمستقيم والسمنة والمناظير رئيس قسم الجراحة في مستشفى الملك خالد الجامعي بالرياض، أنواعها والفرق بينها، وأيها يناسب كل شخص وحالة. وأوضح الدكتور عمر العُبيد في حديثه لبرنامج "صباح العربية" أن هناك عدة أنواع لجراحات السمنة وإنقاص الوزن، وهناك ثلاثة أنواع رئيسية وهي الأكثر انتشاراً: أولها وأقلها حجماً عملية ربط المعدة أو حزام المعدة، وهناك أيضاً عملية تدبيس أو تكميم المعدة، وأخيراً عملية تحويل مسار المعدة. وأشار إلى أن هناك عدة أمور ينظر إليها الطبيب قبل اللجوء إلى أي عملية لإنقاص الوزن، منها كتلة الجسم، حيث تبدأ كتلة الجسم الطبيعي من 18 إلى 25 لكل متر مربع، ومن 25 إلى 30 يعتبر أن هناك زيادة في الوزن، أما من 30 إلى 40 فيعتبر سمنة، ومن 40 إلى 50 سمنة مرضية، أما من 50 وما فوق فنطلق عليها سمنة خبيثة.
- دورة متقدمة في الدعم المباشر من اوتاوا، كندا عام 2000 - 2004 دورة في إصلاح فتق بطني بالمنظار في تورونتو، كندا. - دورة متقدمة للجراحة بالمنظار 2005 ستراسبورغ. - المهارات الجراحية الأساسية سبتمبر 2005 sfh الرياض. - المهارات الجراحية الأساسية مارس 2006 sfh الرياض. * روتردام. ويتبوأ الدكتور العبيد اليوم العديد من المراكز العلمية العملية منها: - أستاذ مساعد واستشاري الجراحة العامة، جامعة الملك سعود. - عضو المجلس العلمي للجراحة، اللجنة السعودية للتخصصات الصحية - نائب رئيس مركز جراحة الحد الأدنى في مستشفى الملك خالد الجامعي. - مدير برنامج الإقامة للتدريب في المستشفى. - عضو لجنة التعليم قسم الجراحة في kkuh. - عضو اللجنة العليا بوزارة الصحة - عضو لجنة المتدربين.
د. عمر العبيد استشاري جراحات السمنة والمناظير يتحدث عن مخاطر وفوائد تقنية طبية جديدة بديلة لعمليات تكميم المعدة - فيديو Dailymotion
الخميس 19 مايو 2016 «الجزيرة» - تواصل: شارك الدكتور عمر بن عبدالله العبيد استشاري الجراحة العامة وعلاج أمراض السمنة بمستشفى د. سليمان الحبيب بالتخصصي، عضو هيئة التدريس بمستشفى الملك خالد الجامعي وكلية الطب، في الفعاليات العلمية لمؤتمر جنيف لجراحات الجهاز الهضمي. وهو مؤتمر سنوي متخصص يناقش آخر الابتكارات والتطورات في مجال جراحات الجهاز الهضمي، ويحظى بمشاركة واهتمام واسع بين الأوساط الطبية بأوروبا وأمريكا والشرق الأوسط. حيث أشار د. العبيد إلى أنه ألقى محاضرة علمية عن جراحات القولون والمستقيم بالمنظار تناول فيها آخر المستجدات في هذا الصدد علاوة على استعراض بعض النجاحات العملية التي تم تحقيقها خلال مشاركته في العديد من المؤتمرات العلمية المتخصصة وعمله المهني، كما ترأس جلسة عمل تناولت واقع ومستقبل جراحات السمنه والجهاز الهضمي بالمنظار وأعرب الدكتور العبيد عن سعادته بالمشاركة في مثل تلك المؤتمرات التي تسهم في رفع المستوى العلمي والمهني للكوادر الطبية في كافة التخصصات وبشكل خاص استشاريو الجراحة العامة المتخصصين في جراحات الجهاز الهضمي والقولون والمستقيم. تجدر الإشارة إلى أن أطباء مجموعة د. سليمان الحبيب يشاركون في كثير من اللقاءات والمؤتمرات العلمية الدورية المتخصصة، كما أن د.
عمر العبيد يعمل استشاري للجراحة العامة وأمراض السمنة بمستشفى د. سليمان الحبيب بالتخصصي، وهو حاصل على البورد الكندي في الجراحة العامة، والزمالة الكندية من جامعة أوتاوا في جراحة القولون المستقيم، وكذلك الزمالة الكندية في جراحة المناظير والتدخلات الجراحية الدقيقة، كما أنه يعمل أستاذاً مشاركاً بجامعة الملك سعود.
أما بالنسبة لاختيار نوع العملية المناسبة فيقول الدكتور العُبيد إن "الأشخاص الذين تبلغ كتلة أجسامهم من 35 إلى ما فوق يتم لهم غالباً إجراء عملية ربط أو قصّ المعدة وتكميمها فهي أنسب العمليات لهم، أما بالنسبة للأشخاص الذين تتراوح كتلة أجسادهم من 50 فما فوق فتناسبهم أيضاً عملية التكميم، أما إذا تعدوا 60 و70 فإن عملية التحويل هي الأفضل. عدة مراحل قبل العملية وأضاف العبيد أن هناك بعض المرضى قد يحتاجون إلى عدة مراحل قبل العملية، تتمثل في وضع بالون بالمعدة قبل العملية عن طريق مناظير المعدة، ثم التكميم أو تحويل مسار المعدة. كما أشار إلى أنه "قبل إخضاع المريض للعملية هناك عوامل أخرى توضع في الاعتبار مثل التاريخ المرضي للشخص، وإذا كان يعاني من الضغط أو السكر أو الكولسترول، فبالنسبة للمرضى الذين تصل كتلة أجسادهم بين 30 و35 نفضل أحياناً لجوءهم لطرق أخرى تتمثل في تغيير السلوك الاجتماعي والنمط الغذائي والرياضي، فالعادة الغذائية تلعب دوراً مهماً في تحديد العملية. وأوضح أن بعض مرضى الجهاز التنفسي والسكر يحتاجون إلى إجراء مثل هذه العمليات، حيث أوضحت الدراسات ارتباطاً بين الأشخاص الذين قاموا بإجراء عمليات إنقاص الوزن ونسبة شفائهم من الأمراض التي تسببها السمنة.
تجدر الإشارة إلى أن انضمام د. عمر العبيد استشاري الجراحة العامة للمستشفى يعكس حرص مجموعة د. سليمان الحبيب الدائم على استقطاب الكفاءات الطبية المؤهلة تأهيلاً علمياً عالياً في كافة التخصصات للارتقاء بجودة الرعاية الصحية والحرص على تقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية.
انضم للكفاءات الطبية بمستشفى د. سليمان الحبيب بالتخصصي الدكتور عمر بن عبدالله العبيد رئيس الأقسام الجراحية بمستشفى الملك خالد الجامعي وكلية الطب استشاري الجراحة العامة وعلاج أمراض السمنة والحاصل على البورد الكندي في الجراحة العامة، والزمالة الكندية من جامعة أوتاوا في جراحة القولون المستقيم، وكذلك الزمالة الكندية في جراحة المناظير والتدخلات الجراحية الدقيقة وهو يعمل أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود. ويمتلك الدكتور العبيد خبرة طويلة في إجراء مختلف التدخلات الجراحية الدقيقة، حيث اكتسبها خلال عمله بالعديد من كبريات المستشفيات الداخلية والخارجية، كما أنه عضو في عدد من الهيئات والمؤسسات الطبية العالمية منها الجمعية الملكية للجراحين في كندا، ومجلس كلية الطب والجراحة الكندية، وعضو الرابطة الطبية الكندية، وله الكثير من المشاركات البحثية المتميزة، إذ أنه مشارك دائم في الفعاليات الطبية التعليمية العالمية الداخلية والخارجية. ويقوم الدكتور عمر العبيد بإجراء كافة العمليات الجراحية من بينها جراحات السمنة المختلفة مثل ربط وتدبيس وتحوير المعدة، وهو متخصص في جراحات القولون والمستقيم، وكذلك عمليات المرارة بالمنظار واستئصال الأورام المختلفة والأكياس الدهنية، كما يقوم بإجراء عمليات البواسير والنواسير بكافة أنواعها والفتاق وكذلك الحالات الجراحية الطارئة، ويتميز الدكتور العبيد بإجراء العمليات بأقل تدخل جراحي وهي من أحدث التقنيات في هذا المجال والتي تسهم في إسراع الشفاء والاستغناء عن الإقامة الطويلة في المستشفيات.
وأكد الدكتور العُبيد أن عملية تحويل مسار المعدة من أكبر العمليات التي تتم، حيث يقوم الطبيب بقصّ أغلبية المعدة ووضع كيس يوازي 25 ملم، ثم يقوم الطبيب بربط جزء من الأمعاء بهذا الكيس، والجزء المكمل بالأساس من الأمعاء يربط بمسافة متر ونصف إلى مترين، بحيث يقلل تناول الطعام في المعدة ويقلل كمية امتصاص الطعام، ما قد يلزم الشخص تناول المكملات الغذائية. أما بالنسبة لعملية التكميم فيقوم الطبيب بقص ثلثين إلى ثلاثة أرباع المعدة على شكل طولي كأنبوب متصل إلى الأمعاء. وأشار العُبيد إلى أن خطورة العملية ليست كبيرة، فخطر السمنة على الشخص أكبر بكثير من خطر العملية، كما أن العملية تمثل جزءاً بسيطاً من العلاج الذي يكون بعد العملية.
leemodnbtv.xyz, 2024 | Sitemap